الخميس، 31 يناير 2013

Assad’s Final Days: More Hope than Reality by @alihashem_tv for @AlMonitor





Syria’s President Bashar al-Assad isn't counting his days; he might still have another year to spend as the president of Syria. This is what many of his key allies believe, and it’s the painful reality some of his enemies started to acknowledge. French foreign minister Laurent Fabius said a week ago there was no indication the Syrian crisis was going to be resolved anytime soon: ”The solution that we hoped for, that is to say: Bashar's fall, the rise of the opposition to power, there are no current signs that are as positive as that.” Fabius contradicted his prediction last month that the end was near for Assad.


الأحد، 27 يناير 2013

Egypt’s Revolution Devours Its Children

Brothers in arms once upon a revolution, those who toppled former Egyptian President Hosni Mubarak are now foes, bitter ones. It's known that revolutions devour their children; it's Egypt this time that proved it right.
Streets and squares of Cairo are never empty. Friday gatherings at Tahrir Square became a weekly ritual just as the Friday prayers. Hence the revolution never stopped as people are never satisfied, what's obvious is that Egypt's days aren’t the best.
Indeed they aren’t. Dyed with red were Egypt's days, many were killed in Cairo and Port Said, some during anti-regime demonstrations and others after a court handed down death sentences to almost two dozen local fans involved in a deadly fight at a soccer game last year.


Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/01/port-said-dead-egyptian-revolution-anniversary.html#ixzz2JDuevz5O

الجمعة، 25 يناير 2013

Allies in #Libya, Enemies in #Mali by @alihashem_tv


By: Ali Hashem for Al-Monitor. posted on January 24.

Thanks to French President Francois Hollande, who felt the need to step in to contain the collapse of Mali, and a calamitous rescue operation by Algerian forces that resulted in the deaths of 37 hostages, the Western media has discovered Mali. 
The largest West African country is under threat of division in a war that sees government troops, along with a Western coalition led by the French, battling well-armed ethnic Tuaregs and the al-Qaeda-affiliated Ansaruldin group, who were already at war with each other.


Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/01/mali-qaddafi-libya-terrorism.html#ixzz2IwSOXnYC

الثلاثاء، 22 يناير 2013

Syria: Journalists' Graveyard

At least 100 journalists have lost their lives since the crisis in Syria ignited. Few were foreigners; some of them prominent reporters who were seen as one of their kinds in our era. Marie ColvinAnthony Shadid,Gilles Jacquire, and others died while on duty, each in a different way, all leaving behind them an aperture that's unlikely to be filled soon.
Read more

الأحد، 20 يناير 2013

الاقتصاد العالمي يحتاج الى تدخل الحكومات للتوجيه


كتب حسين نورالدين

من نافل القول ان الاقتصاد العالمي اضحى اقتصادا مترابطا بسرعة رهيبة بفعل التحولات التي اوجدتها منظمة التجارة العالمية بداية وبعدها اتفاقات ال"غات"  التي تعطي امتيازات لدول على حساب اخرى بالاضافة الى قطاعي النقل والاتصالات من ناحية التطورات التي لحقت بهما.
هذا المقال يبدأ من صناعة  " الماركات" وبيعها مع ما يتضمن ذلك من منتجات ملموسة وغير ملموسة، اضافة الى تأثير ذلك على رفاهية الطبقات الشعبية ان وجدت ( الرفاهية طبعا) وصولا الى سيئات النظام الليبرالي الذي نعيشه.
العولمة واثارها والتبريرات الليبرالية كثيرة جدا لكن بالنهاية فان القاعد هي ان على الامم حماية نفسها من البطالة لانها آفة متعدية تخلق مشاكل جمة ابرزها التخلف.
لنناقش مسألة شراء قميص calvin klein  من احد المحلات في الولايات المتحدة الاميركية للانطلاق في مقالنا.
 بامكانك اليوم ان تحصل عليه بسعر 30 دولار في فصل الحسومات وبسعر 80 دولار في الايام العادية. وليكن هذا القميص صنع في بنغلادش احد افقر دول العالم واقلها دخلا على المستوى الفردي.
ان ايدي الرجل الابيض لم تمس هذا القميص. حتى المادة الخام هي صناعة محلية يتم تحديد النوعية المطلوبة وبعد تنتج لك التصاميم التي تريدها.
لسخرية الزمن الردىء الذي نعيش فيه هيمنة الدول الغربية بقيمها الليبرالية، ان المصنع نفسه يمكنه انتاج اي " اسم تجاري" وبالنوعية نفسها ل calvin klein مغيرا فقط الدمغة، وعندما بالتأكيد سيصلك القميص باسعار اقل.
ما سردته ليس جديدا عليك بالتأكيد لكن السياق هو لايراد الاتي:
ان الارباح الكبيرة التي تحققها ما يعرف ب " الشهرة" او الاسم التجاري تعود الى اشخاص محددين استطاعوا بفعل الدعاية التي يدفعون ثمنها الكثير ان يحولوا بضائعهم  العادية الى سلع غير اعتيادية يتهافت الناس على شرائها دون ان يكون للانظمة الحاكمة اي نظرة في الامور بعد اتفاقيات تحرير التجارة العالمية.
فقطاع النسيج المصري مثلا لن يستطيع ان يحقق ارباحا مثل calvin kelin ولن يستطيع ان ينافس على مستوى رقعة الانتشار وكمية الانتاج.
بامكانه بالحد الاقصى ان ينتج النوعية نفسها وان يبيعها بالسعر نفسه ولكنه لن يحصل على الحجم والعائد نفسه فقط لاختلاف " الشهرة" .
بالتأكيد لاحظت ايها القارىء ان كل ما نشتريه مصنوع في الصين باغلبه ودول العالم النامي ولكننا نشتريها في اغلب الاحيان لانها اسماء تجارية brand name.
لماذا نعجز عن ابتكار اسماء تجارية منافسة؟ وحتى لو تم ابتكار اسماء تجارية جديدة غير مشهورة فانه سيشار اليها بالبنان انها صنع الصين او الهند او بنغلادش وغيرها وعندها تسقط مباشرة القيمة التجارية ويقل حجم الاشباع الذهني عند المستهلك .
لقد خلق النظام الانتاجي الليبرالي هالات حول انتاجاته مستعينا بتفوقه في المرحلة الصناعية بالعديد من البضائع المستندة الى ابحاث علمية. لكن الامور لم تكمل على هذا المنوال، فالتعطش للربح السريع وبناء الامبراطوريات الاقتصادية جعل من اغلب الشركات العملاقة ان تنقل انتاجها الى المناطق الاكثر بؤسا في العالم تحت اسم " استثمارات اجنبية" ساعية فقط الى الارباح.
ان الاستثمارات الاجنبية في الدول المتخلفة ولاسباب عدة اصبحت عبارة مشعة بالايجابية، فترى الخطابات الرنانة في دول التخلف البحثي والتفكيري تصدح بحاجتها الى استثمارات اجنبية. ولا تقف الامور هنا بل يتم صياغة قوانين وتشريعات تسهل استقبال رؤوس الاموال الاجنبية بغية الاستثمار.
ولنتمحص قليلا بالاستثمارات الاجنبية وكيف تحط في البلدان المتخلفة.
1-    ان ما يدفع الاموال الى السكن في بلد ما هو فقط حاجتها الى مزيد من الاموال ليس الا
2-    ان الاموال المسماة استثمارات اجنبية تحصل على انواع كبيرة من الامتيازات التي لا يحصل عليها ابناء البلد انفسهم
3-    ان هذه الاموال قابلة لان تطير من بلد الى اخر مع ما قد تسببه من تذبذبات اجتماعية على العائلات العاملة فيها
4-    ان الاموال المسماة استثمارات اجنبية لن ترفد بيئة جديدة الا اذا كانت اقل تكلفة لها: وهذا يعني من منظار اخر ان هذه الاموال هي الاقل فائدة. يعني اذا كنت تدفع 20 دولار كثمن لساعة عمل في فرنسا فان من يأخذ هذا الاجر يستفيد ب 20 دولار . اما في بنغلادش فانك ستعطي العامل 2 دولار في الساعة وهذا يعني ان البنغلادشيين اقل استفادة بالرغم من ان العمل هو نفسه.

ان النظام الاقتصادي العالمي يعيش مرحلة من السيطرة الغربية عليه بدعوى تنمية البلدان الفقيرة وتتم هذه العملية بتواطوء مع النظام المصرفي العالمي. كيف ؟
1 – ان المصارف التي اضحت اليوم اسما براقا بعيدا عن المراباة وهي الصفة التي لاصقتها على مر التاريخ. وهي اليوم تعيش اوج نشاطها في ظل تكديسها للثروات واعادة توزيعها تحت اسم: الوساطة المالية بين المدخرين والمستثمرين.
لتعلم فقط ان البنوك في يومنا هذا تعيش في ظل اقل نسبة اخطار ممكنة بالرغم من كل ما تقوم به من ندوات وحلقات وتوظيفات لادارة المخاطر.
سؤال اتمنى الاجابة عليه: هل تقوم البنوك باقراض فقير متعلم جاد طموح يريد بناء مصنع نسيج في بلد مستقر ؟
الاجابة المباشرة لا.
لكن البنك نفسه مستعد لاقراض شركة calvin klein وفتح التسهيلات المصرفية اللازمة لها.
ما هو حجم الخطر الذي تحمله البنك حيال اقراض الشركة الاخيرة المذكورة؟ وما هو الخطر في حال اقراض الفقير؟
ان ما فعله البنك هو رد فعل انساني لضمان بقاء حقوقه في امواله لكن المثال اورد للرد على ما تدعيه كبرى البنوك بخصوص المخاطر.
اضف الى ذلك ان البنوك تأخذ الضمانات العينية من اراض واملاك وغيرها كرهونات لديها لحين سداد اموالها. والادهى ان الاصول كلها تكون مقدرة بأقل من قيمتها الفعلية.
ولمن يقول ان المخاطر التي تتحملها البنوك تتعلق بالاستثمارات وليس بالاقراض يأتي الرد بأن يلجأ الى بيانات البنوك عدد من كبار البنوك العالمية المسيطرة ليرى عدد المشاريع التي يدخل فيها البنك كعامل مستثمر وليس كعامل ممول والفرق كبير.

ولنعد الى الشركات العملاقة واثارها السيئة على اقتصاديات الدول النامية بعكس ما يروج له اصحاب الاستثمارات الاجنبية والاموال الطائرة. ان انتقال الشركات الى دول اقل تكلفة انتاجية يدعمه ايضا التوجه الذي يقول بعمومية الانتاج بناء على الربح المتحصل . فاليوم تنتج قميصا وغدا حذاء وبعده ساعة مع الاختلاف الكبير في هذه الحرف والمنتجات . ومثال عليه ان تقوم شركة متخصصة في تصميم الازياء، بالاستعانة بشركة اخرى لصناعة الساعات لتطرح في الاسواق بعد فترة اسمها التجاري المعروف في عالم الثياب على ساعة يد يشتريها غبي على انها ابنة هذه العلامة التجارية.
وهكذا تستطيع ان تشتري اليوم ساعة Tommy Hilfiger  وغيرها.تاريخيا كانت الساعات السويسرية مثلا كانت عبارة عن بيوت متخصصة وعائلات محترفة تعتاش من خلال هذه الصنعة.
اما في حالة Tommy  فان ليس له اي علاقة بهذه المهنة ولا خبرة له، اللهم امتلاكه للمال اللازم لدفعه لشركة في الصين لتصنع له ما يشاء.
الاقتصاد حر هذا ما ستقول ، والسعي الى الربح فيه حرية ايضا. جيد ولكن ما تكلفة ذلك على الاقتصاد وهو ما اريد الانتهاء اليه.
عندما تشتري شيئا بسعر مضاعف فقط لانه مبني على اساس الدعاية فكم ستكون خسارتك؟ كم ستكون خسارة المجتمع ؟ كم من الربح سيجني من استغلك؟ وعلى من ستعود الفائدة الاكبر؟
(طبعا القياس ينطلق من مستوى فردي ليصل الى مستوى المجتمع وبالتالي الدولة ومشاريعها)
ان احجام الاقتصادات العالمية اليوم هي احجام غير فعلية. ولنقم بقياس ذلك على حجم ثلاثة افراد في المجتمع.
خياط ومستثمر ومزارع مشتري في يوم زمني متاح.
طلب المستثمر من الخياط صناعة قميص لانه يملك الثمن اللازم وهو 10 ليرة. اخذ الخياط الثمن وصنع القميص في نصف يوم على افتراض. اخذ المستثمر العظيم الشأن في مستوى العلاقات واللسان القميص وعرضه على المزارع الذي يحتاج للقميص ولكنه طلب منه 20 ليرة ثمنا له. دفع المزارع الثمن ممتعضا ولحاجته فقط. عاد المستثمر ب 20 ليرة طالبا من الخياط صناعة قميصين في نصف اليوم المتاح المتبقي.
لنتمعن فيما حصل في مثالنا:
1-    ان الجهد الحقيقي انصب واقعا على الخياط الذي قام بالصناعة وعلى المزارع الذي كد في موسمه
2-    لم يقم المستثمر بأي جهد سوى عد اوراقه المالية الموجودة في جيبه والتي اكتسبها من نشاطات سابقة قد تكون المراباة ابرزها بعد ان كون اجداده ثروة من الاعمال الزراعية بفعل انظمة الاقطاع والامتيازات
3-    نظرا لغياب اي وسيلة لتعريف المزارع بالخياط دفع الثمن مضاعفا لقميص يحتاجه
4-    ان الخياط سيعجز عن انتاج قميصين اضافيين في نصف اليوم المتاح . وهو اما سيعمد الى عمل ردىء او سيكون عاجزا عن تلبية طلب كما يريده صاحبه.
5-    ان الاقتصاد الفعلي يساوي 10 ليرات ، لكن ما حصلنا عليه هو اقتصاد متضخم وصل الى 30 ليرة (ال 10 الاولى وال 20 الثانية) وهو رقم ورقي لا علاقة له بقدرة الانتاج او عوامل الانتاج او امكانية تحمل الاقتصاد فضلا عن انعكاس ذلك  مستقبلا على سعر صناعة القميص وسعر شراء المزارع لقميص جديد. فضلا عن الضغوط على شراء غيرها من المنتجات بالاضافة الى القوة التي سيتمتع بها المستثمر.
يعيدنا المثال البسيط الانف الى الحديث عن القطاعات الانتاجية في الاقتصاد وايها يعد اقتصادا انتاجيا وايها يعد اقتصادا وهميا؟
ايها يعد اقتصادا يبنى مجتمعا وايها يبني اقتصادا واهيا لا يستطيع تلبية الحاجات الفعلية لقصور في القدرة الانتاجية؟
تعيدنا عدم معرفة صديقنا المزارع بالخياط الى اهمية دور الدولة في التوجيه وعدم ترك الاقتصاد لما يسمى عوامل السوق الحر.
يعيدنا ايضا الى الحديث عن الاجراءات الحمائية ( فرنسا مثلا تفرض اجراءات حمائية حينا عندما تعلن حمايتها لقطاع النسيج لديها بخلاف ما تشترطه اتفاقيات ال GATT  وتطالب الدول المتخلفة بفتح اسواقها لان هذا ما تنص عليه الاتفاقية نفسها حينا اخر !)
ان المنفعة المتحصلة من اقتصادات ترعى الاحتكارات بممارساتها الفعلية والسيطرة العليا على الاسواق تعود الى افراد وعائلات وجماعات ومنها على دول محددة غير عابئة بالارتدادات السلبية التي تخلقها في البيئات الانتاجية الهجينة التي خلقتها.
فالاستثمار في هندوراس لم يكن كرمى لعيون الهندوراسيين بل لاجل الحصول على يد عاملة ارخص.
ستستمر هذه اليد العاملة لتكون الارخص لانها بحاجة الى العمل وهي لن تكون يوما قادرة على الانطلاق بنفسها لان ما يعطى لها يبقيها على قيد الحياة فقط . اما الارباح المخيفة فتعود فقط الى المالكين الاصليين او المسثتمرين الاجانب الذين تقام لهم الاحتفالات وتحسب لهم كل الحسابات في الحكومات اين كانت.
ان حصول الصومال البلد الغني بانتاج الاسماك على 180 مليون دولار ثمنا لحقوق الصيد في مياهه الاقليمية في عام 2013 هو امر مشؤوم خصوصا ان الرقم الاساس المعروض كان نحو 60 مليون دولار من شركات مدعومة من حكوماتها ( روسيا، النروج، هولندا، الصين...).ولتعلم ان باخرة من 5000طن ستباع في البلدان الافريقية وفي الصومال نفسه بما يقارب 5 ملايين دولار. وللعلم فان مبيع شركة واحدة من الشركات الكبرى في نيجيريا من السمك وصل الى نحو 150 الف طن سنة 2012. وبحساب بسيط تستطيع ان تدرك حجم الغبن اللاحق بالصومال وحجم الارباح التي ستذهب الى اصحاب الاستثمار.
ان نمطا من التجارة العالمية بهذا الشكل ينبغي ان يحارب. ان شعارات على غرار فتح الاسواق هو شعار زائف يستخدم فقط عندما تكون الغنيمة لمن يملك المال.

الأحد، 13 يناير 2013

The #Bahrain Blackout in Arab Media

Growing up, I had always thought Lebanon was the smallest among the Arab states. It was actually Bahrain that was the tiniest. At the time, the word "Gulf States" meant, to me, vast gold-plated empires.
As one matures and ages, I discovered more about the world; the more I knew, the more I realized that what I thought was plated with gold was only rusty iron walls besieging people who live and suffer as we do; they share with us the same air we breathe; and most importantly, they don’t all eat with golden spoons.
It's not to say that all Gulf States are ruled by tyranny. That would be an unfair judgment. Nevertheless, some of these states have minorities who have been and continue to go through what can be fairly described as "sectarian discrimination," Bahrain being a blatant example.
Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/01/bahrain-arab-spring-protests.html#ixzz2HtKsthW7

الثلاثاء، 8 يناير 2013

Syria: Another Bloody Year


Thirty years ago, a famous Syrian author, Mohammed Al Maghout, wrote a film titled The Borders. The film portrayed a taxi driver, who was stuck in the middle of his war torn nation without a passport; the dilemma prompted him to build a coffee shop right on the borders, and bring together rival soldiers to daily parties to help them overcome their differences.
It's clear today that Al Maghout foresaw the future, and his movie became a reality, with one missing element, the coffee shop that brought together warring brothers to a round table.
Syria and Syrians are not themselves anymore, the peaceful country that I used to visit at any time, and rove its streets and café's till dawn, is a country of ghosts, where people fear everything.
Death became very cheap. Several were killed while ...Read more

الجمعة، 4 يناير 2013

Syria’s Alawites Under Siege

Syria’s Alawites Under Siege

View of buildings damaged by what activists said was shelling by Syrian forces loyal to President Bashar al-Assad in Erbeen, near Damascus, on Dec. 31, 2012. (photo by REUTERS/Bassam Al-Erbeeni/Shaam News Network)
Having dinner in one of Damascus' trendy restaurants might give the feeling that Syria is calm, and all the news circulating here and there are baseless rumors. Tables are fully booked, people from different areas and various sectarian backgrounds are sitting together and sharing the same food; smiley faces refute all claims that Syria is in the midst of a bloody civil war, till the sound of artillery shakes the place and uproots all feelings of safety and peace.

Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/01/alawites-syria-siege-sunni-druze.html#ixzz2H3JOtwYH

Al-Mayadeeen Feeds