الأحد، 14 أغسطس 2011

مستشفى بنادر في مقديشو حيث الموت بلا بكاء


وماتت فاطمة امام اعين امها، امام عدسة الكاميرا، كفنها والدها، ولكن العجيب ان دمع الحزن لم يعد له في الصومال مكان...جفت المآقي لأن الحزن لم يعدحدثا، أضحى جزءا من يوميات الإنسان...

ليست هناك تعليقات:

Al-Mayadeeen Feeds