
الجمعة، 28 نوفمبر 2008
بيني ومحمد قازان وعمر حرقوص: أولاد الحي الثاني

الخميس، 27 نوفمبر 2008
Mumbai Under Attack: India's 9/11

According to news agencies, the "Deccan Mujahideen" say they want the Indian authorities to change the way it deals with Muslims, i allow myself to confirm that the indian way will change, not only with regard to the official side but even the non-Muslim majority mainly those who always felt positive towards Muslims, yes i am sure things will change.
They will get worse.

الثلاثاء، 25 نوفمبر 2008
الجمعة، 14 نوفمبر 2008
شـاهد حــرب ـ تموز 2006 ـ صور: الإبحار نحو الحرب
لم تكن ملامح الحرب بادية على وجه مدينة صور الساحلية، فالحياة بقيت تنبض طوال نهار وليل الثاني عشر من تموز 2006.
عند الساعة الثانية والنصف فجر الثالث عشر من تموز لم يكن قد مضى على نومي أكثر من 30 دقيقة، رن هاتفي الخلوي وأبلغت عن تحليق مكثف للطيران المروحي والحربي فوق صور ومنطقتها.
وما هي إلا لحظات حتى إتخذت من شرفة منزل أهلي في المدينة مركز رصد سمح لي برؤية صواريخ المروحيات وهي تنطلق بإتجاه قرى قضاء صور.
مرت ساعات الليل بسرعة، وما أن أطل الفجر، حتى بدأت شمس النهار تستعد للخروج من مخبأها...خروج خجول وعين الشمس فيها من الدموع ما يكفي ليغسل أجساد شهداء الليلة الأولى..
بسرعة توجهنا إلى البازورية حيث تم إستهداف أحد الأحياء، ولم نكد نصل حتى علمنا بأن مجزرة ما وقعت في بلدة شحور.
وصلنا إلى البلدة، وكان المستهدف هناك منزلا قضى جميع سكانه الكبار منهم والصغار.
أعطيت رسالة لنشرة الأخبار، وأخذنا بعد المشاهد، لكننا تركنا المكان فورا بعدما أبلغنا بأن مجزرة أخرى وقعت في قرية بافليه وأن الشهداء أصبحوا في مستشفى جبل عامل في صور
جسد طفلة مشطور إلى نصفين، نصف يغطيه السواد، ونصف آخر لم يبق منه شيء ليحكي عن أحلام طفلة لها حق بالحياة، عن أحلام أم كانت ترى في كل حركة تصدر عن طفلتها عالما جديدا، عن أحلام أب شهيد جل أمنياته أن يرى إبنته عروسا. أحد أطباء المستشفى كان يحمل ما تبقى من جسد الطفلة ويردد أمام الكاميرا: "هذه الديمقراطية التي وعدنا بها أولمرت وبوش ورايس"، "هذا هو الشرق الأوسط الجديد" هذا وهذا وهذا.
إلى شحور توجهنا حيث مجزرة آخرى و في طريق العودة إلى صور، رن هاتف زميلي حسن الذي كان يقود، فأجبت. كان أحد الزملاء يصرخ: قصفوا التلفزيون قصفوا التلفزيون و... وإنقطع الإتصال.
كنا قد أصبحنا في العباسية، البلدة التي أقضي عادة فيها أيام إجازتي، والتي أعرف فيها الكثير من الاشخاص.
كان مروان فواز صديقي يقف على جانب الطريق ناديته طالبا تأمين بيت فيه تلفاز لأني أريد أن أعرف ماذا حل بالمنار وهكذا كان.

كنا أول وآخر وسيلة إعلامية تصل إلى تلك القرية، فالطريق يقصف والقرية تستهدف ونحن والشهداء والأهالي عالقين، وكل عالق على طريقته.
الشهداء تحت الركام، والأهالي يحملون هم إنتشال أبنائهم أما نحن فنبحث عن درب تأخذنا إلى قرى آخرى سقط فيها شهداء.
القصف الصهيوني كان يستهدف الطرقات والقرى والمزارع ولم يكن يوفر أحدا وفيما اوافي القناة التي أعمل معها برسالة من القرية أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على بعد مئة متر من مكان الغارة الأولى التي دمرت منزل نعيم بزيع على من فيه.
كانت المرة الأولى التي أشعر بإقتراب الخطر، لم يكن لدي وقت لأفكر وأقرر، ركضت، لم أدري إلى أين لكني ركضت.
بعد أن أنهينا العمل في زبقين أقفلنا عائدين إلى صور حيث كان بإنتظارنا الزميل عبد الله شمس الدين الذي وافانا إلى صور التي بدا أنها تحتاج إلى كثير من العمل.
أسدل الليل ستائره على مدينة صور الغارقة في الحياة حتى أذنيها.
المطاعم كما اليوم الأول لا زالت مفتوحة، والمقاهي تعج بالرواد المزدحمين حول أجهزة التلفاز.
"لاشيء سيحدث، سنبقى حتى آخر لحظة" قال أخي نور الذي كان يعمل بشكل دائم على تحضير الملجأ لسكان المبنى الذي تقطن فيه عائلتي.
كانت أصوات القصف تأتي من كل الجهات، وهدير الطائرات يملأ المكان، لاسيما السيئة الذكر الشهيرة الـ أم كاي
لم تكد تغفو عيني حتى وردني إتصال من زوجتي رباب التي كانت تبلغني وهي تبكي أن القصف إقترب من بيتنا في منطقة الحدث على أطراف الضاحية الجنوبية لبيروت.
كانت أسناني تصفع بعضها، والصقيع يتغلغل في أطرافي ونحن في عز تموز، كيف لا وعائلتي تواجه الخطر وحدها.
أخضعت ضعفي لحتمية التماسك، وحاولت التخفيف عن زوجتي، التي جمعت قواها من جديد و بدورها تماسكت وسعت من طرفها لطمأنتي فكنا كل من مكانه يمثل على الآخر.
الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008
حرب تموز 2006 ـ اليوميات
لم أكن يوما أظن أني سأهرول في ترك مدينتي التي أحببت، لكني في هذه اللحظة وبعد يومين على وقف الأعمال الحربية وتجميد الحرب أشعر بشيء غريب يدفعني للذهاب بإتجاه بيروت باسرع وقت ممكن لرؤية زوجتي وطفلتي التي غبت عنها شهرا كاملا وهي لم تكن قد أتمت الشهرين...
وحيدا في السيارة التي رافقتني وفريق العمل فترة الحرب بأكملها تابعت مسيري بإتجاه جسر القاسمية.
الطريق مقطوع...
عدت بالذاكرة إلى اليوم الأول من العدوان، اليوم الذي إنطلقنا فيه من أمام مبنى قناة المنار، وأنا الزملاء المصورين.
صباح ذاك النهار لم يكن مختلفا عن الأيام التي سبقته، إلا أن خبرا ورد إلى رئيس التحرير قبل لحظات من الإجتماع الصباحي الذي يعقده مدير الأخبار أعطى إنطباعا أن أمرا على الطريق الحدوث..
أصوات إشتباكات في بلدة عيتا الشعب الحدودية، ثم كلام عن عملية للمقاومة، و بعدها معلومات من داخل فلسطين المحتلة عن عملية أسر. أسر، العبارة التي ظل ينتظرها مئات الألاف من جماهير المقاومة المتشوقين لرؤية الأمين العام لحزب الل السيد حسن نصرالله يستقبل سمير القنطار ورفاقه، كما فعل قبل أكثر من عامين..
قبل تأكيد الخبر تلقيت إتصالا من زميلة في قناة الجزيرة، سألتني فيه عن عدد المرات التي نفذ فيها حزب الله عمليات أسر، في هذه الأثناء قطعت المقاومة الشك باليقين وأعلنت أسر جنديين صهيونيين قرب عيتا الشعب.
بدأت التحضيرات في مبنى المنار للإخلاء، تحسبا لغارة محتملة، وإنطلق كل من مكتبه وطابقه حاملا بين ذراعيه جهاز كومبيوتر، آلة مونتاج، شاشة، وكل ما يمكن حمله.
توزع العمل على المراسلين، الزميل عبد الله شمس الدين وأنا توجهنا إلى الجنوب، حيث كان يتمركز ايضا الزميل علي شعيب، وبين الضاحية والبقاع توزع الباقون.
تحت جسر الرويس بالقرب من البنك اللبناني الفرنسي في الضاحية الجنوبية، توقفنا قليلا لإنتظار زملاء يأتونا ببعض التجهيزات.
كان الزميل حسن برجي يجلس بجانبي، كان في باطني ما يدعوني للسؤال بصوت مرتفع:" هل سنعود لنرى الضاحية من جديد". في هذه اللحظات سألت من معي هل سنعود لنرى الضاحية من جديد، وإذا عدنا هل ستكون هذه المباني والجسور كما هي الآن".
ما من جواب سكن ألام أسئلتي، لكني كنت متأكدا من أمر واحد، الضاحية ستبقى الضاحية.
بإتجاه مدينة صور إنطلقنا وكما في طريق العودة فإن طريق القاسمية كانت مقطوعة.
على طريق العودة من صور إلى بيروت كانت ذاكرتي تستعرض مشاهد أيام الحرب من اليوم الأول إلى اليوم الأخير...
كان الدخان لا زال يتصاعد من جسر الشهيدين خليل جرادي ومحمد سعد في محلة القاسمية شمالي صور، حاولنا أن نقترب إلا أن الجيش اللبناني في أولى ساعات العدوان حاول إبعاد الجميع عن الجسر خوفا من غارات آخرى.
قطعت الطريق إلى صور، والحل إرتياد طريق آخر ترتفع مع منعطفاته الخطرة إمكانيات السقوط ضحية غارة صهيونية..
على طريقنا كان الدخان يستدعينا إلى أماكن الإعتداءات، ولدى وصولنا إلى مدينة النبطية، فوجئنا بخبر مفاده بأن فريقا من قناة المنار تعرض لغارة و قد نقل الفريق إلى مستشفى الشهيد راغب حرب في تول.
وللتذكير فقط فإن الزميل علي حلال مصور المنار في الجنوب كان قد أصيب في الغارة الإسرائيلية على جسر القاسمية.
في المستشفى إكتشفنا بأن الفريق المستهدف كان من التلفزيون الجديد، وقد حاولنا المساعدة على قدر إمكانياتنا، وبعدما إطمئنينا إلى الزميل المصور ، تابعنا الطريق بإتجاه مدينة صور.
على طريق ترابية مستحدثة، تابعت وطوابير من السيارات المسير بإتجاه صيدا، وصورة مدخل مدينة صور في اليوم الأول لدخولنا إليها لا زالت عالقة في الذاكرة.
كان خد الشمس الأحمر يستريح على كتف البحر، ينتظر لحظة الغرق في أحضان اليم الأعظم، وكنا بدورنا ننتظر لحظة إنفجار بركان الحرب، لنغرق بدورنا في غياهب النفق الأكبر.
أخبار القصف كانت لا زالت ترد إلينا، إلا أن الإهتمام كان منصبا على الإجتماع الأمني المصغر لحكومة أيهود أولمرت وما ستتمخض عنه من قرارات لم تكن ربما لتفاجئنا
الاثنين، 10 نوفمبر 2008
الأحد، 9 نوفمبر 2008
إنتظرناها من الشرق فجاءت من الغرب
Listening Post - Hezbollah and the media - 31 Oct 08
The Listening Post's Salah Khadr looks at the Lebanese movement's TV station al-Manar.
Emanuel’s father: His son will not “clean the floors of the White House” like an Arab

But Rahm Emanuel has always combined hyper-partisan rhetoric with relatively centrist policy views, and that may hold true for his stance on Israel as well. During his work on the Oslo Accords under President Clinton, he developed his closest relationships with the aides to the dovish Labor Prime Minister Yitzhak Rabin. If Emanuel is seen as sympathetic to Israel's plight, but also unafraid to use his legendary toughness to pressure Israeli leaders during the inevitable foot-dragging over the removal of key settlements in Gaza and the West Bank, he could be a key player in the upcoming Israeli-Palestinian negotiations.
السبت، 8 نوفمبر 2008
وزارة الخارجية في إدارة أوباما، مرشحون كثر ومنصب واحد

ومع وصول باراك أوباما إلى سدة السلطة بدأ البحث عن شخصية تحل محل الوزيرة السمراء كوندوليزا رايس والتي أعطت للموقع إستقلالية لم يشهدها من قبل في ولايات رئاسية سابقة.
أسماء عدة طرحت في هذا الإطار، ليس أولها، المرشح السابق للرئاسة الأميركية عن الحزب الديمقراطي، جون كيري.
سوزان رايس، بيل ريتشارسون، ريتشارد هولبروك، ريتشارد لوغر وغيرهم أيضا طرحت أسماؤهم فمن هم هؤلاء.
جون كيري تقلص طموحه من ترأس البلاد إلى حمل لقب وزير الخارجية الأميركي.



بيل ريتشاردسون ، حاكم ولاية نيومكسيكو كان مندوب الولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة لعامين ليشغل بعد ذلك منصب وزير الطاقة في ولاية كلينتون الثانية.

أسماء أخرى قد تطفو على السطح في حال أراد الرئيس الجديد توسعة دائرة إختياراته، لكنها على الأرجح لن تخرج عن نطاق الحزب الديمقراطي ومن يدورون في فلكه.
يذكر أن وزير الخارجية الأميركي الجديد سيكون الوزير الثامن والستين منذ أن أوجد الكونغرس المنصب عام 1780 تحت مسمى وزارة الشؤون الخارجية.
سنوات قليلة بعدها وقررت الرئيس جورج واشنطن تغيير إسم الوزارة إلى وزارة الخارجية وذلك في العام 1789 وكانت مهمة شاغله أعطاء المشورة للرئيس حول السياسة الخارجية للبلاد، وشيئا فشيئا أضحت وظيفة الوزارة إدارة شؤون البلاد الخارجية بإستثناء بعض التفاصيل العسكرية التي تبقى في عهدة وزارة الدفاع والجيش الأميركي.
ISRAEL'S "SPY" IN THE WHITE HOUSE

DUAL U.S./ISRAELI CITIZENEmanuel was a dual Israeli-American citizen until he was 18, he's now 36. His father was in the right-wing Israeli underground in the 40s, the same group that is rumored to have had ties to the Deir Yassin massacre and possibly to the assassination of U.N. negotiator Count Bernadotte.Emanuel may have given up his second citizenship (quite possibly for tax reasons some indicate); but he never gave up his dual allegiance. During the 1991 Gulf War Rahm in fact volunteered for the Israeli Army (volunteers were not sent to combat but rather to support jobs).
ISRAELI LOBBY PROTEGEEmanuel got his feet wet in politics back in 1980, just a year after giving up his Israeli citizenship, as an Israeli/Jewish lobby operative.There was this mildly pro-PLO Congressman from Springfield, Illinois -- Paul Findley -- whom the Israeli/Jewish lobby wanted out of there. Emanuel's first major political and money job was to become the Finance Director for Democrat David Robinson, the man who unseated the long-serving Findley.Ever since Emanuel has been among the insiders of the Israeli/Jewish lobby, though he has never worked directly for it, unlike the new Assistant Secretary of State for the Middle East, Martin Indyk, and the Special Middle East negotiator, Dennis Ross, both among Emanuel's close friends, as is CNN's Wolf Blitzer, also a former lobby official.
أوباما، أبو حسين حامي الحمى

لعل الهدية الأولى كانت إختيار رام عموائيل كبير الموظفين في الإدارة الأميركية.
المثير للإستهجان هو خروج ريتشارد لوغر الجمهوري الميل والهوى ورئيس لجنة السياسات الخارجية في الكونغرس وإنتقاده لتعيين عمنوائيل، فيما الأصوات العربية لا زالت حتى اللحظة تحتفل بوصول أبو حسين أوباما وجون بيضون إلى البيت الأبيض.
طبعا التسمية الأخيرة أطلقها أبناء بلدة بنت جبيل المهاجرين إلى أميركا على المرشح الديمقراطي ونائبه في إشارة إلى كونهما من "عظام الرقبة" كما يقال في لبنان.
المهم الأن ان نسمع من أوباما خطته لإدارة الشرق الأوسط على أساس ان المنطقة شركة أميركية كما كان يظن سلفه جورج بوش، لكن في حقيقة الأمر إذا كان يظن الرئيس العتيد انه سيدير الشرق الأوسط كشركة فالمرحلة المقبلة لن تكون إلا إستنساخا لهذه.
ولمن يريد الإطلاع أكثر على المتوقع من أوباما في الشرق الأوسط عليه أن يزور موقع " معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى" الذي يستعد لترك السلطة في الولايات المتحدة.
http://www.washingtoninstitute.org/templateC07.php?CID=434
http://www.washingtoninstitute.org/templateC07.php?CID=417
طبعا معهد واشنطن هو منبع الأفكار بالنسبة للمحافظين الجدد وسيحل مكانه في أعلى هرم السلطة الأميركية معهد "بروكينغز" وعلى رأسه الميغا.
ولمن لا يعرف الميغا هو مارتين إنديك، سفير أميركا السابق في إسرائيل، وجاسوس إسرائيل في أميركا.
http://www.larouchepub.com/other/2001/2833mega_spy.html
المضحك المبكي أن هناك من وصف اوباما برجل السلام، لكن أي سلام هذا الذي نتحدث عنه، ربما الوهم بالإنسحاب الفوري من العراق يضع البعض أمام سيناريوهات خيالية تبدأ بقرار سريع وتنتهي بوقف واشنطن تدخلها في الشرق الأوسط لا بل وربما نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم او على الاقل الوقوف على الحياد.
لكن لأصحاب الوهم اتوجه بسؤال بسيط، لماذا يريد أوباما الإبقاء على روبرت غيتس على رأس سياسته الدفاعية، ولن أكرر نفسي بالحديث مرة جديدة عن رام عمنوائيل، لكني أقول أن الرئيس الأسود قد يسحب جيشه من العراق، لكنه بالمقابل سيأخذه إلى أفغانستان وباكستان وهو بحسب ما قال في أكثر من مناسبة سيفعل أي شيء لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، وكرر أي شيء
الجمعة، 7 نوفمبر 2008
فتح الإسلام بين سوريا وتيار المستقبل و....الأردن
عرض موقع الإخلاص على الإنترنت ما وصفها بمشاهد ل"أبطال فتح الإسلام" في الأردن قبل الذهاب الى لبنان.
فهل أطلق هؤلاء من سجن جويده الأردني ليذهبوا إلى لبنان؟ وكيف يطلقهم الجيش الأردني أو لنقل السلطات الأردنية إذا لم تكن متواطئة في حرب نهر البارد...
بإنتظار تعليقاتكم....