الاثنين، 28 فبراير 2011
الجمعة، 25 فبراير 2011
أوساط إسرائيلية"خفية" تعيد تنشيط الذاكرة حول الأصل "اليهودي" للقذافي
القناة الإسرائيلية الثانية تعيد بث مقابلة مع خالة معمر القذافي راشيل وابنتها جويتا اللتين أكدتا أن والده أيضا يهودي ، ووسائل الإعلام المحلية تعيد نبش قصة زواج سيف الإسلامي القذافي من الممثلة الإسرائيلية فاينرمان من اليسار : الخالة راشيل وابنة الخالة جويتا والكنة المفترضة أورلي بدأت القصة مع تقرير مقتضب نشرته صحيفة معاريف العبرية في مطلع العام 2006 أشارت فيه إلى علاقة سيف الإسلام القذافي بالممثلة الإسرائيلية أورلي فاينرمان . وقالت الصحيفة في تقريرها ( الموجود على الرابط هنــا) إن الممثلة ، التي تكبر القذافي الابن بثلاث سنوات ، تسافر سرا من إسرائيل إلى إيطاليا لمقابلة عشيقها بعيدا عن أنظار الصحافة . وبحسب ما نقلته الصحيفة عن أقرباء الممثلة الفاتنة ، فإن هذه الأخيرة تقوم بتبدبل عدد من السيارات قبل وصولها إلى مكان الموعد بهدف تضليل أي متابعة استخبارية أو إعلامية مفترضة. و أشارت إلى أن الشابين كليهما "يشتركان في حب المغامرة " . وتنقل الصحيفة عن قريب الممثلة " خشية عائلتها من أن تعتنق الإسلام من أجل زواجها منه" . ووصفت الصحيفة العبرية اليمينية الأكثر مبيعا في إسرائيل هذه العلاقة بأنها " قناة جديدة للسلام مع الشعب الليبي"!؟ورغم أن الخبر جرى تناقله على نطاق واسع في وسائل الإعلام ، فإن الإعلام الليبي الرسمي تجاهل الأمر ورفض التعليق عليه حين حاول عدد من وسائل الإعلام الغربية الاتصال بالنظام الليبي للحصول على تعليق رسمي ، خصوصا وأن الصحيفة العبرية أشارت في تقريرها إلى أن العلاقة ليست مجرد " علاقة غرامية" عابرة ، وإنما مشروع زواج . وهو أمر يمكن تفسيره في ضوء ما حصل قبل ذلك بأقل من عام . بدأ الإسرائيليون الرسميون وشبه الرسمييين نبش " تاريخ سلالة القذافي" والبحث عن " أصولها اليهودية". لكن النبش ظل أسير الحكايات غير القابلة للتصديق إلى أن بثت القناة الإسرائيلية الثانية برنامجا خاصا مطلع تموز / يوليو الماضي كان بمثابة "قنبلة" في المجتمع الإسرائيلي ( شريط الفيديو منشور أعلاه). فقد استقبلت القناة السيدة راشيل براون وابنتها جويتا ، وهن عربيتان يهوديتان من أصل ليبي تعيشان في إسرائيل. وخلال اللقاء قالت السيدة العجوز راشيل ، جوابا على سؤال يتعلق بقول الرئيس الإيراني أحمدي نجاد " إن القذافي يهودي الأصل" : " إن والدي وجدي ( الليبيين) أخبرانا بأن هناك علاقة ( قرابة) وثيقة بين عائلتنا وعائلة معمرالقذافي ، فوالدته شقيقة جدتي ". وهنا يسألها المذيع عما إذا كانت والدته دخلت الإسلام بعد زواجها من والده محمد بو منيار ، لتجيب " لا ، لم تدخل الإسلام . فقد ظلت على دينها بعد أن هربت من زوجها الأول مع شيخ مسلم" . وهنا تتدخل ابنتها جويتا لتوضح الأمر بالقول " كان لدى أخت جدتي ( أم معمر ) ولد من زواجها الأول من يهودي ، وهو معمر القذافي نفسه . وبسبب سوء المعاملة التي تلقتها من زوجها ، هربت مع شيخ مسلم هو محمد بومنيار القذافي ، واصطحبت ابنها ( معمر) معها (...) يعني أن معمر هو ربيب محمد بو منيار القذافي وليس ابنه (...) ولهذا فإن معمر القذافي ليس يهودي الأصل فقط ، بل يهودي وفقا للتعاليم اليهودية أيضا"!؟ خالة معمر القذافي اليهودية تحدت عن ابن اختها http://www.youtube.com/watch?v=I4Ql0IzbWmQ&feature=player_embedded |
مصريون نجحوا بالتصوير خلف الراجل اللي ورا عمر سليمان
قام مجموعة من الشباب المصري بإلتقاط صورة مؤخرا مع أشهر رجل في مصر في الوقت الحالي، وهو «الراجل اللي ورا عمر سليمان»، بعد ظهوره في خلفية الخطاب التلفزيوني لإعلان تخلي الرئيس المصري حسني مبارك عن السلطة، الذي ألقاه عمر سليمان، مما دعا كثيرين لإنشاء مجموعات كثيرة له على موقع «فيس بوك» لمحاولة الكشف عن هويته، مما ساعد في شهرته.
وبحسب ما نشرته صحيفة الشرق الأوسط، ففي أحد الأماكن الترفيهية بضاحية مصر الجديدة بالقاهرة، التقى مجموعة من الشباب والفتيات مع المقدم أركان حرب حسين شريف، الشهير بـ«الراجل اللي ورا عمر سليمان»، الذي تصادف وجوده في ذات المكان، فما كان منهم إلا أن أسرعوا بمصافحة الرجل الذي قابلهم بود وابتسامة وترحاب شديد، وسمح لهم أن يلتقطوا صورة تذكارية معه، أو بالأدق خلفه، ليكون لسان حالهم «إحنا اللي اتصورنا ورا الراجل اللي ورا عمر سليمان».
أحد الشباب الذين وقفوا خلف سليمان علق على تلك الصورة بعد قيامه بوضعها على «فيس بوك» بأن الرجل كان ودودا ومبتسما بعكس ملامحه الصارمة والحادة التي ظهرت في خطاب التنحي، وأن ما لمسوه منه يفند الروايات التي تداولت في الأيام الماضية، بأن الرجل حالته النفسية سيئة إثر التساؤلات الكثيرة التي شغلت بال المصريين عن هويته، والتي بسببها انتشرت مجموعات تعتذر له عن أي إساءة أو سخرية قيلت في حقه.
وبينت الصحيفة ان الطريف أنه فور نشر الصورة الجديدة جاءت الكثير من التعليقات التي تمدح أصحابها، وأن هؤلاء الشباب والفتيات محظوظون، وأعرب آخرون عن أمنياتهم بأن يحالفهم الحظ ويصادفوا الرجل لالتقاط صورة مماثلة معه، بل وصل الأمر ببعضهم إلى الإعلان أنهم سوف يذهبون إلى ذات المكان للبحث عن الرجل مرة أخرى وانتظاره للتصوير معه، لأنه أصبح رجلا سيذكره تاريخ مصر الحديث بوقوفه وراء عمر سليمان.
تفاصيل جديدة عن محاولة اغتيال عمر سليمان
قالت مصادر مطلعة إن موكب عمر سليمان، الذى كان يمر فى شارع الخليفة المأمون فى اتجاه روكسى، كان يضم 3 سيارات، وإن السيارة الأولى تعرضت لإطلاق نار كثيف من مجموعة كانت تستقل سيارة إسعاف، وإن الحادث أسفر عن مصرع اثنين أحدهما حارس سليمان الشخصى، الذى قتل فى الحال، بينما تعرض السائق لإصابة بالغة نقل على إثرها إلى المستشفى.
وأكدت المصادر أن طاقم الحراسة لنائب رئيس الجمهورية قام بعملية خداع أثناء سير الموكب، وذلك بتخصيص سيارة سليمان لأفراد الحراسة بينما استقل نائب الرئيس سيارة أخرى.
وقالت المصادر إن جميع المعتدين على موكب سليمان قُتلوا فى الحال، وفى موقع الحادث، ووفقاً لتحقيقات أولية تمت مع أحد تشكيلات الحرس الجمهورى التى تعاملت مع المعتدين فإنهم أطلقوا النار عليهم مباشرة بعد سماع أصوات إطلاق النار، وأنهم ظنوا أن بلطجية سرقوا سيارة إسعاف وقاموا بترويع المواطنين فى هذه المنطقة الحساسة. وأضافت المصادر أن طريقة قتل طاقم سيارة الإسعاف تمت فى الحال.
وربطت المصادر بين محاولة اغتيال سليمان وتكثيف الحراسة حوله خلال الأيام التالية، وقالت إنه تم تكليف عدد من ضباط القوات المسلحة بتأمين سليمان، وبينهم المقدم حسين شريف الذى كان يقف دائماً وراءه.
وعلمت «المصرى اليوم» أن اللواء عمر سليمان يعيش فى منزله الآن، وأنه لا يؤدى أى مهام رسمية خلال المرحلة الانتقالية، وأن صلته انقطعت بجهاز المخابرات العامة رغم أنه هو الذى اختار اللواء مراد موافى لخلافته فى رئاسة الجهاز عقب توليه منصب نائب رئيس الجمهورية، وقالت المصادر: «سليمان يؤمن بالعمل المؤسسى، ولذلك فهو لا يتدخل حالياً فى عمل المخابرات».
الأربعاء، 23 فبراير 2011
عذراً ليبيا.. فشعبنا شيطان أخرس ـ عن عرب توك
2011/02/22
الاثنين، 21 فبراير 2011
الأحد، 20 فبراير 2011
ثورة الجيل

السبت، 19 فبراير 2011
من بيروت إلى شعب البحرين.. صرخة حرية (عن عرب توك)ـ
الجمعة، 18 فبراير 2011
الخميس، 17 فبراير 2011
الثلاثاء، 15 فبراير 2011
قصيدة :"حكاية رعمسيس ونهر النيل" للشاعر حمزة هاشم
محمد غالي أفضل مراسل للجزيرة توك خلال الثورة المصرية الكبرى
الأحد، 13 فبراير 2011
حافظ الميرازي باق في «العربيّة»
ليال حداد
"مشادة" بين نجلي الرئيس المصري السابق قبيل تنحيه
تونس ومصر.. ماذا بعد ثورة 2.0؟
